bobo
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
bobo

©؛°¨°؛©][عـــمـــر][©؛°¨°؛©
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 اخبار النادى الاسماعيلى بالتفصيل من العمران

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 31/12/1969

اخبار النادى الاسماعيلى بالتفصيل من العمران Empty
مُساهمةموضوع: اخبار النادى الاسماعيلى بالتفصيل من العمران   اخبار النادى الاسماعيلى بالتفصيل من العمران Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 03, 2007 3:30 am

رحيل احمد فتحى


رحيل احمد فتحى نجم الفريق السابق لنادى شيفليد ومن ثم للاهلى تسبب فى اضعاف خط الوسط بشكل واضح وملحوظ مع عدم توافر البديل المناسب للاعب ولسوء الحظ اصيب جونسون وفقد الكثير من قدراته الدفاعيه لينكشف خط وسط الفريق دفاعيا بشكل كبير





انهيار الوسط نتاج طبيعى لما سبق


عندما نجد ان لاعبى الوسط بالفريق لديهم عيوب تم شرحها لدى كل لاعب بالتفصيل فيما سبق فمن الطبيعى لدى اى مدرب ان يلجأ للهجوم فى ظل تلك الامكانيات بالاسماعيلى بمهاجم صريح خلفه لاعبين على شكل مثلث قاعدته ثنائى الوسط المهاجم ورأسه هو مهاجم الفريق الوحيد او اللعب ب3 لاعبين وسط مدافع مع تواجد لاعب وسط مهاجم للربط بين ثلاثى الوسط والمهاجم وهو اسلوب من المفترض اتباعه فى المباريات الصعبه خارج الاسماعيليه وهو اسلوب يتبعه البرتغالى مانويل جوزيه غالبا فى معظم مباريات الاهلى الخارجيه الصعبه ونجح فى تحقيق نتائج مميزه بها للغايه ولكن عندما نعلم ونتيقن ان لاعبى الوسط بالفريق لديهم عيوب جسيمه تم شرحها خاصه فى النواحى الدفاعيه تصعب مهمه اى مدير فنى فى امتلاك الوسط بشكل كبير فالحل اذن كما ذكرت فى ضروره تواجد رباعى بالوسط يضاف اليهم ظهيرى الجنب ليلعب الفريق بطريقه 3-4-2-1 هجوميا و طريقه 3-6-1 دفاعيا ولكن الكارثه عندما ان طه بصرى المدير الفنى للفريق يصر على الاداء بمهاجمين صريحين مع تواجد 3 لاعبين فقط فى الوسط وهى طريقه كارثيه تؤدى الى خساره العديد من الاشياء ابرزها التحكم فى مجريات المباراه من خلال السيطره على وسط الملعب اضافه الى تسهيل مهمه اى فريق من الناحيه الدفاعيه فبدلا من اللعب بشكل دفاع المنطقه امام الاسماعيلى نجد ان طريقه man to man القديمه للغايه هى المفتاح السحرى للتغلب على مكامن الخطوره لدى الاسماعيلى فمبراقبه ثنائى هجومى الفريق محمد فضل ومصطفى كريم اضافه الى اغلاق الجهه اليسرى بشكل محكم وعدم اعطاء مساحه حركه مناسبه لعمر جمال لاعب الوسط المهاجم يؤدى الى اصابه الفريق بالشلل الكامل وهو عكس ما كان يحدث فى فتره ما قبل قدوم طه بصرى حيث كان من الصعب مراقبه لاعب بعينه فى الاسماعيلى لاعتماد الفريق على جميع اللاعبين لاحراز اهداف ولكن الطريقه الحاليه اختزلت هدافى الفريق فى لاعبين او 3 لاعبين فقط وابرز دليل على ذلك قائمه هدافى الفريق التى تضم 3 لاعبين من الفريق فقط هم حسنى عبدربه ومصطفى كريم ومحمد فضل واحرزوا 11هدف من اصل 12 هدف وبالنظر للبطوله الكونفدراليه ايضا سنجد ان محمد فضل ومصطفى كريم احرزا هدفى الاسماعيلى فى مباراتى كوارا ودولفين


ربما تكون الطريقه الافضل هى اراحه محمد حمص وادخاره لشوط ثانى كما اقترحنا بدايه فى جزئيه تحليل اللاعب مع اعطائه مهام صانع الالعاب وليس لاعب الوسط المدافع وحصوله على حريه هجوميه كافيه مثلما حصل عليها مع الهولندى فوتا مع اعتماد الفريق على الرباعى جونسون وعبدربه وعمر جمال والسعيد ويلتزم عبدربه تكتيكيا وفنيا بمركزه كلاعب وسط مدافع متحرك لديه التزامات دفاعيه وتكتيكيه يجب الالتزام بها قبل الاندفاع والمغامره الهجوميه كالمعتاد والتى تفشل فى الغالب وترتد بشكل اخطر على الفريق من الفريق المنافس ومع تواجد لاعب وسط مدافع ثابت مثل جونسون واخر متحرك وهو عبدربه يستطيع الثنائى عمر جمال والسعيد اللعب بحريه هجوميه لحد كبير مع المهاجم الوحيد للفريق أى ان الفريق تتناسب امكانيات لاعبيه اكثر مع خطخ 3-4-2-1 المشتقه من 3-4-3 ولا داعى لاختراع وابتكار طرق لعب جديده لا تتناسب مع الامكانيات الحاليه للفريق خاصه لاعبى الوسط وفى حاله اصرار بصرىعلى الدفع بالثنائى فضل ومصطفى كريم فعليه اعاده مصطفى كريم للوسط قليلا ليتاخر عن فضل ويتحول للاعب وسط لديه واجبات والتزامات دفاعيه تتمثل فى الضغط على دفاعات الخصم من وسط الملعب وعدم اعطاء لاعبى وسط المدافع للمنافس من بدايه الهجمه ومسانده باقى الفريق فى الهجوم مثلما كان يفعل ويؤدى دائما عبد الله السعيد ولكن اصرار بصرى على تفريغ الوسط واضعافه عن طريق الاصرار على اللعب بمهاجمين فقط والبدء بحمص وعبدربه مع ضعف قدراتهم الدفاعيه فهو بمثابه الانتحار للفريق من الناحيه الدفاعيه والقدره على السيطره على خط الوسط بشكل فعال


وقد يتسائل البعض لماذا يلعب ويؤدى الاهلى معظم مبارياته بمهاجمين صريحين متعب وفلافيو او اسامه حسنى مع تواجد لاعب وسط مهاجم خلفهم فببساطه الاهلى يمتلك افضل لاعبى وسط مدافع فى مصر بدايه من محمد شوقى الذى رحل للدورى الانجليزى وحسن مصطفى وحسام عاشور والمعتز اينو والتونسى انيس بو جلبان وانضم لهم مؤخرا احمد فتحى اضافه الى توظيف جوزيه الجديد لمحمد بركات كلاعب وسط مدافع متحرك ونجح بركات فى الاداء فيه بامتياز وعبقريه يحسد عليها وبوعى تكتيكى كبير للغايه واهمس هنا فى اذن حسنى عبدربه الذى تفوق امكانياته المهاريه والبدنيه فى الوقت الحالى نظيره محمد بركات بكثير خاصه ان الاخير بدأ فى رحله نهايته كلاعب فذ بسبب تأثره بالاصابات المتواليه وارتفاع سنه ولن تكون الهمسه يا كابتن حسنى سوى المقارنه بين تحركاته فى الملعب ووعيه التكتيكى وهو ابن ال23 عام بمحمد بركات ابن 30 عام وهو فى اقل مستوياته الفنيه والبدنيه فى مشواره الكروى ولكن نجد ان الاخير يمتلك من الوعى والفطنه والتحركات اضعاف ما يمتلك عبدربه الذى يكتفى بالاندفاع والتهور الهجومى والتسديد العشوائى من مختلف الزوايا ومحاوله الانطلاق والمراوغه فى مساحات ضيقه للغايه مع محاوله التسديد فى جميع الاوضاع ليظهر على الشاشه دائما بوجه غاضب ساخط على ضياع التسديده او الهجمه ويبدو ان عبدربه يستمتع كثيرا بتقمص شخصيه ([بسام ) فى المسلسل الكرتونى الكابتن ماجد وبالتأكيد فالالتزام والوعى الخططى لايعود للاعب فقط بل ايضا للمدير الفنى الذى من المفترض ان يمتلك شخصيه قويه تجبر جميع اللاعبين على الالتزام بتعليماته بالحرف داخل الملعب ولكن قدر الاسماعيلى فى الغالب يقع مع مدربين غير حازمين فعدا الالمانى بوكير وصبرى المنياوى فباقى المدربين واخرهم طه بصرى لا يستطيعون السيطره على اللاعبين داخل الملعب خاصه عندما يبدأ الاندفاع الهجومى والارتجال بدون داعى وتبدأ هجمات التهور والاندفاع ويسود ( اللا وعى ) تحركات جميع اللاعبين ليسقط الفريق فى الغالب تحت وطاه الهجمات المرتده للمنافس وهو السيناريو الذى تكرر فى مباريات كوارا والمريخ السودانى والاهلى بالكأس وطنطا والحرس بالمكس الموسم الماضى فى الدور الاول والجيش وانبى بالدور الثانى وهى المباريات التى تأخر فيها الاسماعيلى بهدف فاندفع بلا وعى وبلا عقل للهجوم مما تسبب فى الهزيمه او التعادل فى النهايه


وبالعوده مره اخرى للاهلى فسنجد ان جميع دفندرات الاهلى يجيدون بناء الهجمه واستخلاص الكره ونقلها بشكل سريع للمقدمه سواء كان محمد شوقى او حسن مصطفى او اينو وبركات بالاضافه الى قدراتهم الدفاعيه الهائله اما حسام عاشور فيعيبه كثره تمريراته الخاطئه وان كان يتميز بقدراته البدنيه العاليه وقدرته على الاستخلاص والالتحام والتغطيه بشكل طولى وعرضى رائع للغايه وان كان الاهلى لا يحتاج للتغطيه بشكل عرضى لالتزام ظهيريه دفاعيا بشكل كبير سواء جلبرتو او اسلام الشاطر وعندما يتوافر هذا الكم من لاعبى الوسط المدافع المميزين فى فريق واحد فيستطيع بسهوله وعن طريق لاعبين فقط ارتكاز السيطره على وسط الملعب مع تواجد لاعب وسط مهاجم ذو لياقه بدنيه جيده ومميزه مثل ابوتريكه او بركات فمن الطبيعى ان يسيطر الاهلى دوما على المباريات ب3 لاعبين فقط فى الوسط وينضم اليهم ظهيرى الجنب باستمرار ويلجأ جوزيه احيانا للعب ب3 دفندرات وامامهم ابوتريكه ثم المهاجم الوحيد وليكن فلافيو ليصبح الاهلى يمتلك 3 لاعبى وسط مدافع فى الوسط يضاف اليهم ابوتريكه لينجح جوزيه فى اغلاق المباراه بالشكل الذى يريده ثم محاوله خطه هدف بشكل سريع مثلما حدث فى مباراه الزمالك الاخيره عندما خاضها البرتغالى ب3 لاعبى وسط مدافع ونجح فى احراز الفوز فى النهايه وبلاشك فشخصيه جوزيه الحازمه خارج الملعب وعدم تفرقته فى المعامله بين اللاعبين هى الثابت الاساسى لالتزام لاعبى الاهلى خططيا وتكتيكيا داخل الملعب بالاضافه الى ادائهم بشكل جماعى وهو الامر الذى يفتقده الاسماعيلى تماما والشيىء الملفت ان الاهلى لا يعتمد كثيرا على ظهيري الجنب للهجوم مما يسهل مهمه لاعبى الوسط المدافع فى السيطره على وسط الملعب لان تفرغهم دائما يكون للوسط بدون بذل جهد للتغطيه على الاطراف لالتزام الثنائى الشاطر وجلبرتو دفاعيا بشكل كبير والشكل التكتيكى للاهلى يصبح فى حاله الدفاع يدافع ب7 لاعبين وهو عدد مناسب للغايه دفاعيا ويستطيع الهجوم بأقل عدد ممكن بسبب تميز عناصره الهجوميه وقدرتها على الحسم من اقل عدد للفرص ممثله فى ابوتريكه وفلافيو تحديدا فى ظل انخفاض مستوى عماد متعب اما الاسماعيلى فيهاجم بعدد كبير يفتقد بعضهم للقدرات الهجوميه الملائمه للشكل الهجومى للفريق مثل اسلام طاهر وعبد الله الشحات وجونسون فتصبح النتيجه صفر ويفتقد البعض الاخر للقدرات التهديفيه المناسبه لمركزه مثل محمد محسن ويوسف جمال وعمرو سمير ويفتقد الباقى روح اللعب الجماعى مثل حسنى عبدربه وعمر جمال ليعانى الفريق هجوميا ويعانى دفاعيا من الاندفاع الهجومى الغير مدروس ليدفع الفريق الثمن فى النهايه من خلال نتيجه المباراه


دفاع ضعيف فى ظل وسط منهار


بلاشك فأن تدهور دور خط الوسط وخاصه الدفاعى يؤثر بشكل مباشر على خط الدفاع للفريق وهذا ما يلاحظ دائما فى المباريات التى يسقط فيها الاسماعيلى دفاعيا والمتابع لمباريات الاسماعيلى مع دولفين بنيجيريا والمريخ بالسودان وبتروجيت والاتحاد يلاحظ ان تدهور اداء خط الدفاع بالفريق وتقع الاتهامات دائما على لاعبى خط الدفاع بالتسبب فى الاهداف مع حارس المرمى رغم ان افراد الدفاع الثلاثى هانى سعيد وشريف عبد الفضيل والمعتصم سالم بالاضافه للحارس محمد صبحى ثابتين تماما بدون اى تغيير وحقيقه فتدهور مستوى الوسط دفاعيا يؤثر بشكل مباشر على خط الدفاع وهى حقيقه لا يمكن تجاهلها خاصه ان مستوى لاعبى خط الدفاع من الناحيه الفرديه فى جميع الفرق شبه متساوى والفروق بسيطه والاختلاف دائما يعود لقدره المدير الفنى للفريق على اعاده توزيع مدافعيه بشكل مناسب بالاضافه الى اعاده تمركزهم وتكثيف القدرات الدفاعيه للاعبيه واذا وجدنا ان معظم المدافعين فى نفس المستوى تقريبا فالاختلاف دائما يعود فى الغالب الى القدرات الدفاعيه للوسط فى كل فريق وفى حال قدره الوسط على التحكم فى سير المباراه فدفاعات الفريق تلعب بدون ضغط مكثف الذى ينتج منه الاخطاء المتكرره والمحفوظه لدى معظم المدافعين المصرييين من سوء تمركز وقله تركيز واندفاع بلا مبرر وخلاصه فالمعادله الصحيحه لوجود خط دفاع قوى هو وجود تركيز دفاعى جيد لدى لاعبى خط الوسط حائط الصد الاول للفريق ضد المنافس .





ما هو الحل ؟


بالرغم من حاجه الفريق الماسه للاعب وسط مدافع او لاعبى وسط مدافع ذو امكانيات كبيره لحل مشكله الوسط المزمنه الا ان بصرى يستطيع حل المشكله ولو مؤقتا عن طريق اعاده توظيف بعض اللاعبين وهيكله خط الوسط من جديد ::





1- (حمص وعبدربه احداهما يكفى ) والمقوله توضح المعنى المقصود خاصه ان الثنائى لا يقوم بالواجبات الدفاعيه للاعبى الوسط المدافع بشكل جيد سواء من ضغط او استخلاص


2- تغيير تشكيله الوسط حسب متطلبات كل مباراه هو امر لا مفر منه وتثبيت التشكيله امر صعب فى ظل افتقاد البعض مثل جونسون لقدرات هجوميه قد يحتاجها الفريق فى مباريات يهاجم فيها بكثافه وافتقاد اخرين لمقومات دفاعيه يحتاجها الفريق فى المباريات القويه والصعبه مثل حمص وعبدربه


3- ضخ دماء جديده للوسط عن طريق الدفع بالنيجيرى اتاندا كلاعب وسط مدافع متحرك او كبديلا عن عبد الله السعيد الذى تدهور مستواه بشده هذا الموسم ليكمل مسلسل اداءه السيىء منذ منتصف الموسم الماضى وهناك ايضا الصاعد مودى واحمد خيرى بعد شفائه باذن الله


4- الالتزام الخططى والتكتيكى وترجع هذه النقطه للمدير الفنى الجديد للفريق وقدرته على فرض صرامه خططيه مناسبه للاعبيه داخل الملعب والتزام الجميع بالخطه المفروضه وهو امر لابد منه فى ظل حاله الانفلات والاندفاع التى تسود معظم لاعبى الفريق خاصه لاعبى الوسط


5- احمد سمير فرج مركزه الاساسى لاعب وسط مهاجم او مهاجم متاخر وبالرغم من استغلال قدرات اللاعب الخططيه الجيده فى الاداء فى مركز الوسط المدافع المتحرك الا ان اللاعب يعيبه السرعه اللازمه لنقل الهجمه بشكل اسرع بعدما فقد سمير فرج معظم قدراته الهجوميه من سرعه ومراوغه عقب عودته من مشواره الاحترافى من فرنسا بعدما كان اللاعب من اسرع وامهر اللاعبين قبل سفره واحترافه بالخارج ولكن لايزال اللاعب يمتلك بعض من قدراته القديمه من قوه تسديد ومراوغه والافضل اعاده توظيف اللاعب فى مركز الوسط المهاجم لاستغلال قدراته الهجوميه وفى حال فشله من الممكن توظيف اللاعب كظهير ايسر ثابت وملتزم دفاعيا بشكل كبير مع اعطاء حريه الحركه لسيد معوض فى الوسط مثلما فعل الاوكرانى بوندرانكو عندما تحول معوض للاعب وسط ايسر ولعب خلف المهاجمين كثيرا واجاد اللاعب وتوظيف معوض فى الوسط المهاجم امر بات ضروريا بعدما حفظ جميع لاعبى الجهه اليمنى بجميع الانديه تحركات اللاعب ومناوراته للمراوغه ودخول معوض لعمق الملعب قد يحدث مفاجاه تكتيكيه للعديد من الفرق خاصه فى المباريات التى يعانى فيها الفريق هجوميا بسبب تكتل المنافس وعدم القدره على فك شفره دفاعات الخصم وهو ما قد حدث فى مباراه الترسانه وتحول معوض للاعب وسط وانضم كثيرا لوسط الملعب مما ساهم فى احراز 3 اهداف فى خلال ربع ساعه فقط واهدار 3 فرص اخرى محققه وبتواجد سمير فرج كظهير ايسر سيسمح لسيد معوض باللعب كلاعب وسط متحرك يميل لليسار على ان يلعب عمر جمال بالجهه اليمنى كظهير ايمن او كلاعب وسط ايمن او كمهاجم متاخر بجوار المهاجم الاساسى فى حاله اللعب بمهاجم واحد فقط


6- اعاده توظيف بعض اللاعبين مثل احمد سمير فرج واتاندا وعبد الله الشحات قد يصبح حل مؤقت لحين قدوم فتره يناير المقبله والاخير لاعب وسط مدافع فى الاساس ولكن تم تحويله لظهير ايمن وفشل اللاعب باقتدار فى هذا المركز


عيوب قاتله فى اداء الاسماعيلى


بات الاسماعيلى بصفه عامه بحاجه ماسه لتغيير الكاريزما الخاصه بأدائه داخل الملعب واصبح جمهور الدراويش بحاجه عامه لتغيير الفكر السائد لديهم بأن الاسماعيلى هو فارس الكره الجميله وضروره ان يصبح ان يكون هناك شكل جمالى للفريق ليبدأ اللاعبين داخل الملعب فى محاوله ارضاء تلك الجماهير عن طريق الكعوب والمراوغات والشمسيات والتمريرات القصيره فى اركان الملعب ليتحول اللعب تلقائيا لفاصل مسرحى ويتأخر احراز الهدف كثيرا وقد لا يتم احرازه خاصه ان الفريق بات محفوظا لدى معظم المدربين واصبح بطء التحضير والتمريرات الكثيره القصيره على جانبى الملعب وتفريغ وسط الملعب سمه مميزه فى اداء الاسماعيلى واصبح ضرب دفاعات الاسماعيلى سهل للغايه عن طريق العمق خاصه ان تركيز لاعبى الاسماعيلى دائما هو اللعب بشكل عرضى اعتمادا على ظهيرى الجنب بشكل مستفز ومرضى وتغيير اسلوب وطريقه لعب الاسماعيلى هى اولى خطوات الاصلاح لاجراء تغيير فنى شامل لطريقه اللعب المحفوظه لأى مدرب .


تجديد الدماء هو الحل المؤقت حتى يناير المقبل


لا بديل امام المدير الفنى الجديد سوى تجديد دماء الفريق من جديد وارهاب نجوم الفريق بقدرته على استبعادهم فى اى وقت خاصه ان هناك العديد من الناشئين والبدلاء ينتظرون الحصول على الفرصه كامله خلال الفتره المقبله ولا مناص عن ذلك بعدما اهدر نجوم الفريق الحالى ما يقرب من 6 بطولات كامله فى خلال عام واحد فقط واصبح التبلد هو سمتهم الاساسيه وسعيهم الحثيث لجمع اكبر قدر من الاموال هو هدفهم ومبتغاهم الاساسى فلا مناص بعد ذلك عن التجديد والتطوير بشكل مستمر ويمتلك الاسماعيلى على 4 لاعبين فى حال حصولهم على فرصه كامله قد تنفجر موهبتهم بشكل كبير وهم تحديدا النيجيرى اتاندا والسيد السعدونى ومودى والمهاجم على جلال اضافه الى محمد العتراوى ورامى عادل الذى لم نشاهده حتى الان وهو صانع العاب رشحه الكثيرون فى وقت سابق للعب بصوره اساسيه مع الاسماعيلى ولكن بالنظر للرباعى الاول فسنجد ان صغر السن والحماس ورغبتهم فى الظهور بمستوى جيد هى سمتهم المشتركه خاصه ان تجارب الاسماعيلى مع الناشئين اثبتت نجاح الفريق فى ضخ لاعبين جيدين من القطاع بشكل مستمر وبدلا من اعطاء مهاجم مثل محمد محسن العديد من الفرص الاخرى ليتلذذ بحرق دم البقيه المتبقيه من جماهير الاسماعيلى او الاعتماد على مهاجمين موظفين من امثال عمرو سمير ووليد صلاح واحمد صلاح حسنى الذى لم نشاهده حتى الان واعتقد اننا لن نشاهده فيجب اعطاء الفرصه لمهاجم واعد صاعد مثل على جلال يتوقع له الكثيرون مستقبل باهر ورشحه على ابوجريشه فى وقت سابق للعب بشكل اساسى مع الفريق الاول خاصه ان اللاعب تألق كثيرا فى تدريبات الاسماعيلى السابقه ونفس الامر للنيجيرى اتاندا الذى يستطيع بصرى توظيفه فى العديد من المراكز فلماذا لا يعتمد بصرى على اللاعب النيجيرى كظهير ايمن خاصه انه يمتلك قدرات هجوميه مميزه ولديه قدره ارتداد وسرعه مناسبه للغايه تؤهله للاداء بكفاءه فى مركز الظهير الايمن الذى يعانى من ازمه حاده بعد اصابه احمد الجمل وعدم قدرته على العوده بمستواه الطبيعى الا فى بدايه الدور الثانى للدورى العام كما يستطيع بصرى توظيف اتاندا كلاعب وسط مدافع متحرك مثلما وظفه الفرنسى باتريس نوفو فى مباراه المصرى بالكأس ونجح اللاعب فى اداء مباراه مميزه للغايه اما الثنائى مودى والسعدونى فهما من ابرز الناشئين بفريق 20 عام وكان من المفترض حصولهم على فرصه اللعب منذ فتره طويله خاصه ان مودى لعب منذ عامين مع الاوكرانى بوندرانكو مباراتى المحله والحرس وظهر بمستوى طيب للغايه ويستطيع بصرى ان يدفع بمودى كلاعب مساك بجوار المعتصم سالم مع الدفع بشريف عبد الفضيل فى مركزه الاصلى كظهير ايمن ليقضى على الثغره اليمنى بالواضحه بالفريق او ان يتم الدفع بمودى فى خط الوسط كلاعب وسط مدافع او اللعب بديلا عن المعتصم الذى يهتز مستواه فى كثير من المباريات اما السعدونى فيجب حصوله على فرصه تحسبا لرحيل سيد معوض فى اى وقت وكثره الحديث عن رحيله خلال الفتره المقبله بالاضافه الى اجبار معوض على العوده لمستواه السابق خلال الموسم الماضى ويجيد السعدونى ايضا فى مركز الوسط المدافع ويضاف للرباعى محمد العتراوى الليبرو والمساك ايضا ويستطيع اللعب بدلا من هانى سعيد الذى ادى اسؤا مبارياته له مع الاسماعيلى فى المباريات الاربعه الاخيره رغم حصول اللاعب على مستحقاته بالكامل وتجديد دماء الفريق امر ضرورى ولا بديل عنه ولو مؤقتا حتى يناير المقبل لحين دعم الصفوف ب4 – 5 لاعبين جدد فى مراكز حراسه المرمى والمساك والوسط المدافع والظهير الايمن والهجوم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اخبار النادى الاسماعيلى بالتفصيل من العمران
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اخبار النادى الاسماعيلى بالتفصيل
» اهداف النادى الاسماعيلى
» خلفيات النادى الاهلى
» صور لمحلات النادى الاهلى العالمية
» لاعبين النادى الزمالك مافيش فيدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
bobo :: منتدى الرياضـــــــــة :: النادى الاسماعيلى-
انتقل الى: